٤٤٠، والكنى للإمام مسلم: ٢/ ٩٢٨. (٢) الربيع بن خثيم- بضم المعجمة وفتح المثلثة- الثوري التميمي أبو يزيد من عبّاد أهل الكوفة وزهادهم والمواظبين منهم على الورع، مات بها سنة ثلاث وستين. مشاهير علماء الأمصار: ٩٩، والتقريب ١/ ٢٤٤، وصفة الصفوة ٣/ ٥٩. (٣) في فضائل القرآن لأبي عبيد: عليها خاتمه. وفي الدر المنثور: بخاتم. (٤) قال ابن منظور: أطرف الرجل، أعطاه ما لم يعط أحدا قبله، وأطرفت فلانا شيئا: أي أعطيته شيئا لم يملك مثله فأعجبه اه. اللسان ٩/ ٢١٤ «طرف». (٥) أخرجه أبو عبيد في فضائله باب فضل آيات القرآن ص ٢٠٧. وزاد السيوطي نسبته إلى عبد بن حميد، وابن المنذر عن منذر الثوري عن الربيع بن خثيم. الدر المنثور ٣/ ٣٨١. وله شاهد عند الترمذي، فقد ساق بسنده إلى عبد الله بن مسعود قال (من سرّه أن ينظر إلى الصحيفة التي عليها خاتم محمد صلّى الله عليه وسلّم: فليقرأ هؤلاء الآيات) ... وذكرها، قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب، أبواب التفسير باب ومن سورة الأنعام ٨/ ٤٤٦. (٦) كتبت العبارة في ظ هكذا: إن الله يأمر بالعدل والأولى قوله .. الخ. (٧) النحل (٩٠). (٨) هكذا في الأصل ود، ظ (فرحا) بالحاء المهملة. وفي ظق (فرجا) بالجيم وهي أصوب. (٩) الزمر (٥٣). وفي، وظ: قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ .... (١٠) أي السورة القصيرة التي تحدثت عن أحكام النساء، احترازا عن السورة الطويلة التي تحدثت أيضا عن النساء ما لهن وما عليهن والمعروفة بسورة النساء.