وجمهرة أنساب العرب ٢٤٥، والبداية والنهاية ١٠/ ٢٨٣، والأعلام: ٤/ ١٦٢. (١) في د وظ: وعلما. (٢) ذكر هذا البغوي في شرح السنة ٤/ ٤٣٧، وابن الأثير في النهاية في غريب الحديث ١/ ٨٣، والمناوي في فيض القدير ٤/ ٣٢٤، وراجع اللسان ١/ ٢١٧ (أهب). (٣) قال البغوي: حكي عن الإمام أحمد بن حنبل قال: معناه: «لو كان القرآن في إهاب يعني في جلد في قلب رجل، يرجى لمن القرآن محفوظ في قلبه أن لا تمسه النار» اه. شرح السنة ٤/ ٤٣٧. (٤) في د: أضاف الناسخ في الحاشية جوابا من عنده استحسنه، بعض كلماته لا تقرأ، ومفاده: أنّ هناك أعمالا صالحة، من يعملها لا يدخل النار، بل يدخل الجنة بغير حساب ولا عقاب، فلا عجب من عدم إحراق النار من زاد على تلك الأعمال الصالحة حفظ القرآن، وأما قوله تعالى وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها ففي معناها أقوال مختلفة، فلا قطع بذلك، والله أعلم. (٥) في ظ: في قلب جوف المؤمن. (٦) سقطت هذه العبارة من الأصل. (٧) في د وظ: فإنّك لا تشك. (٨) في وظ: وإن أراد بالآخرة.