(١) عبد الله بن صالح بن محمد بن مسلم الجهني أبو صالح المصري كاتب الليث صدوق كثير الغلط ثبت في كتابه وكانت فيه غفلة من العاشرة مات سنة ٢٢٢ هـ. التقريب ١/ ٤٢٣. (٢) هقل- بكسر أوله وسكون القاف ثم لام- ابن زياد السكسكي- بمهملتين مفتوحتين بينهما كاف ساكنة الدمشقي نزيل بيروت قيل: هو لقب واسمه محمد أو عبد الله وكان كاتب الأوزاعي ثقة من التاسعة مات سنة ١٧٩ هـ أو بعدها. التقريب: ٢/ ٣٢١. (٣) معاوية بن يحيى الصدفي- بفتح الصاد والدال- أبو روح الدمشقي سكن الري ضعيف، وما حدث بالشام أحسن مما حدث بالري، من السابعة. التقريب ٢/ ٢٦١ والميزان ٤/ ١٣٨. (٤) عامر بن واثلة بن عبد الله الليثي أبو الطفيل وربما سمي عمرا، ولد عام أحد ورأى النبي صلّى الله عليه وسلم، وروى عن أبي بكر فمن بعده وعمر إلى أن مات سنة ١١٠ هـ على الصحيح، وهو آخر من مات من الصحابة قاله مسلم وغيره. التقريب ١/ ٣٨٩ والكنى للإمام مسلم ١/ ٤٥٩ والإصابة ١١/ ٢١٥ رقم ٦٧١. (٥) نافع بن عبد الحارث بن خالد الخزاعي، صحابي أسلم عام الفتح أمّره عمر على مكة فأقام بها إلى أن مات. التقريب ٢/ ٢٩٥ والإصابة ١٠/ ١٣١ رقم ٨٦٥١ وفيه: نافع بن عبد الحارث بن حبالة. (٦) عسفان: كعثمان موضع على مرحلتين من مكة إلى المدينة. القاموس المحيط ٣/ ١٨١ (عسف) ويقدر بنحو ٩٠ كم من مكة إلى المدينة. (٧) عبد الرحمن بن أبزى- بفتح الهمزة، وسكون الموحدة بعدها زاي مقصورا- الخزاعي مولاهم، صحابي صغير، وكان في عهد عمر رجلا وكان على خراسان لعليّ. التقريب ١/ ٤٧٢، والإصابة ٦/ ٢٥٨ رقم ٥٠٦٦. (٨) وفي هذا المعنى إمامة الصلاة. قال ابن حجر: «اسند ابن أبي داود بإسناد صحيح عن الأشعث بن قيس أنه قدم غلاما صغيرا، فعابوا عليه، فقال: ما قدمته، ولكن قدمه القرآن» اه الفتح ٩/ ٨٣.