(٢) ولم يتقدم ذكر للأخماس في رواية أبي محمد الحماني ويزيد بن أسحم، وإنما تقدم ذكرها في رواية هلال الوراق وعاصم الجحدري، وهي مخالفة لرواية حميد الأعرج هذه. وقد ذكر هذه الرواية بنصها صاحب كتاب (المباني في نظم المعاني) عن حميد الأعرج. انظر: مقدمتان في علوم القرآن (ص ٢٣٧). (٣) راجع مقدمتان في علوم القرآن (ص ٢٣٨) مع ملاحظة أن السدس الثالث لم يذكر ولعله سقط عند النسخ أو الطبع. حيث قال: والسدس الثالث: وقفز إلى سورة العنكبوت. ثم ذكر رواية أخرى عن الحماني في الأسداس فانظرها. وقد تقدمت في رواية عاصم الجحدري وهلال الوراق. (٤) النساء (١٤٢) وهي قوله تعالى: إِنَّ الْمُنافِقِينَ يُخادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خادِعُهُمْ وَإِذا قامُوا إِلَى الصَّلاةِ قامُوا كُسالى .... (٥) في ظ: أحد. (٦) التوبة (٩٠) وهي قوله تعالى: وَجاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ. (٧) حرفت في د وظ إلى (السبع). (٨) (معي) ليست في بقية النسخ. (٩) الكهف (٦٧).