(٢) في بقية النسخ: وصار (نا). (٣) الحجرات (٢) أولها قوله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ. (٤) الحجرات (٣). (٥) وهذه رواية حميد الأعرج، وهي خلاف الروايات السابقة في تحديد أسباع القرآن إلا أن الفروق ليست متباعدة بين هذه الروايات وبين رواية هلال وعاصم المتقدمة. وقد ذكر هذه الرواية عن حميد الأعرج صاحب كتاب «المباني .. » وذكر بسنده عن قتادة رواية أخرى. انظر: «مقدمتان في علوم القرآن» (ص ٢٣٩). (٦) هكذا في النسخ (خمسة) وفي كتاب المصاحف لابن أبي داود: (خمس) وهو الصواب. (٧) هكذا في النسخ (سبعين) وهو تحريف لكلمة (تسعين). (٨) آل عمران (١٩٧). مَتاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهادُ. (٩) الأعراف (٢). (١٠) هود (٤٠) وهي قوله تعالى: حَتَّى إِذا جاءَ أَمْرُنا وَفارَ التَّنُّورُ ... الآية.