(٢) النور (٥٠) أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ. (٣) الشعراء (٦) فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبؤُا ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ. (٤) النمل (٥) أُوْلئِكَ الَّذِينَ لَهُمْ سُوءُ الْعَذابِ وَهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ. (٥) النمل (١٤) وَجَحَدُوا بِها وَاسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ. (٦) القصص (١٢) ... فَقالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ ناصِحُونَ. (٧) عبارة (الحادي والأربعون نصفه) هي آخر عبارة في ورقة (٤٤/ أ) من نسخة ظق، وجاءت الكلمة التي بعدها وهي قوله (في الروم .. ) في ورقة (٤٥/ ب) أي بعدها بصفحتين وهو تقديم وتأخير من الناسخ كما سيأتي إن شاء الله تعالى. (٨) هكذا في الأصل: والأربعون. وفي بقية النسخ: والأربعين وهو الصواب. (٩) في د: في السجدة نُزُلًا بِما كانُوا يَعْمَلُونَ آية (١٩)، ثم كتب في الحاشية: في أصل المصنف: ونصف الحزب الثاني والأربعين في السجدة وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ يتلوه الثالث والأربعون اه صح. أما في نسخة ظ: فقد جاءت العبارة مضطربة وهذا نصّها: ونصف الحزب الثاني والأربعين في أصل المصنف ونصف الحزب الثاني والأربعين في السجدة وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ يتلوه الثالث والأربعون نُزُلًا بِما كانُوا يَعْمَلُونَ، والثالث والأربعون نصفه في الأحزاب لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً ... الخ، وهذا الخلط كله في الصلب!! فإنّا لله وإنّا إليه راجعون. (١٠) السجدة (٢٨) وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.