للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

السادس والثلاثون: تسعون منها وَأُولئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ «١».

السابع والثلاثون: مائة وآيتان «٢» منها إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ «٣».

الثامن والثلاثون: مائة واثنا عشر «٤» وَكانُوا يَعْتَدُونَ «٥».

التاسع والثلاثون: مائة وأربع وعشرون مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ «٦»، الأربعون: مائة وأربعون مِنْكُمْ شُهَداءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ «٧».

الحادي والأربعون: مائة واثنان «٨» وخمسون وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ «٩».

الثاني والأربعون: مائة وثلاث وستون هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ «١٠».

الثالث والأربعون: مائة وسبع وسبعون لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ «١١».

الرابع والأربعون: ولا «١٢» يكتمونه «١٣» في آية سبع وثمانين بعد المائة.

الخامس والأربعون: الثامنة والتسعون بعد المائة خَيْرٌ لِلْأَبْرارِ «١٤».


(١) آل عمران (٩٠) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ ثُمَّ ازْدادُوا كُفْراً لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ.
(٢) في د وظ واثنان منها.
(٣) آل عمران (١٠٢) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ.
(٤) هكذا في النسخ: مائة واثنا عشر، وهو خطأ، والصواب: واثنتا عشرة.
(٥) آل عمران (١١٢) ... ذلِكَ بِما عَصَوْا وَكانُوا يَعْتَدُونَ.
(٦) آل عمران (١٢٤) ... أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ.
(٧) آل عمران (١٤٠) ... وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَداءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ.
(٨) هكذا في النسخ: واثنان، وهو خطأ، والصواب واثنتان.
(٩) آل عمران (١٥٢).
(١٠) آل عمران (١٦٣).
(١١) آل عمران (١٧٧).
(١٢) هكذا في النسخ بالياء، وهي قراءة ابن كثير وأبي عمرو وشعبة، وقرأ الباقون بتاء الخطاب. النشر (٢/ ٢٤٦) والبدور الزاهرة (ص ٧٢) والمهذب في القراءات العشر (١/ ١٤٧).
(١٣) آل عمران (١٨٧) وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ.
(١٤) آل عمران (١٩٨) ... وَما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرارِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>