للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

السادس والأربعون: سبع آيات من النساء نَصِيباً مَفْرُوضاً «١».

السابع والأربعون: اثنا عشر «٢» منها وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ «٣» بعده تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ.

الثامن والأربعون: ثلاث وعشرون منها إِنَّ اللَّهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً «٤».

التاسع والأربعون: عاقدت «٥» أيمانكم «٦» بعض آية ثلاث وثلاثين.

الخمسون: بعض آية ثلاث وأربعين فَلَمْ تَجِدُوا ماءً «٧».

الحادي والخمسون: خمس وخمسون بِجَهَنَّمَ سَعِيراً «٨».

الثاني والخمسون: أربع وستون لَوَجَدُوا «٩» اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً «١٠».

الثالث والخمسون: ست وسبعون إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطانِ كانَ ضَعِيفاً «١١».

الرابع والخمسون: خمس وثمانون عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً «١٢».

الخامس والخمسون: اثنتان وتسعون تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً «١٣».


(١) النساء (٧) لِلرِّجالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّساءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَفْرُوضاً.
(٢) هكذا في النسخ: اثنا عشر، خطأ، والصواب: اثنتا عشرة.
(٣) النساء (١٢).
(٤) النساء (٢٣).
(٥) قرأها غير الكوفيين بالألف- كما أوردها المصنف- والكوفيون بغير ألف. انظر: التبصرة في القراءات السبع لمكي بن أبي طالب (ص ٣٠٨) والنشر لابن الجزري (٢/ ٢٤٩).
(٦) النساء (٣٣) وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ ....
(٧) النساء (٤٣) ... وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً.
(٨) النساء (٥٥) ... وَكَفى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً.
(٩) في الأصل: (لو وجدوا ... ) خطأ.
(١٠) النساء (٦٤) وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً.
(١١) النساء (٧٦).
(١٢) النساء (٨٥) ... وَكانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً.
(١٣) النساء (٩٢) ... فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً.

<<  <  ج: ص:  >  >>