(٢) الزخرف (٣٠) وَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ قالُوا هذا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ.(٣) الزخرف (٤٨) ... وَأَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ.(٤) الزخرف (٧٠) ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْواجُكُمْ تُحْبَرُونَ.(٥) الدخان (١٢) رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ.(٦) الدخان (٥٢).(٧) الجاثية (١٦) وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ.(٨) الجاثية (٣٢) ... قُلْتُمْ ما نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ.(٩) في د وظ: بعد ثلاثمائة، أي بدون (أل) وهكذا إلى آخر هذه التجزئة.(١٠) الأحقاف (١١) ... وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هذا إِفْكٌ قَدِيمٌ.(١١) الأحقاف (٢٢) ... فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ.(١٢) محمد صلّى الله عليه وسلم (١٥) ... وَأَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ. وليست رأس آية إلّا عند البصرى كما سيأتي (ص) ٥٤٥.(١٣) في بقية النسخ: خمس عشرة من سورة محمد صلّى الله عليه وسلم لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute