للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الثالث والتسعون بعد المائتين: احدى عشرة من الزخرف كَذلِكَ تُخْرَجُونَ «١».

الرابع والتسعون بعد المائتين: ثلاثون وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ «٢».

الخامس والتسعون بعد المائتين: ثمان وأربعون لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ «٣».

السادس والتسعون بعد المائتين: سبعون أَنْتُمْ وَأَزْواجُكُمْ تُحْبَرُونَ «٤».

السابع والتسعون بعد المائتين: اثنتا عشرة من الدخان إِنَّا مُؤْمِنُونَ «٥».

الثامن والتسعون بعد المائتين: اثنتان وخمسون فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ «٦».

التاسع والتسعون بعد المائتين: ست عشرة من الجاثية عَلَى الْعالَمِينَ «٧».

الموفى ثلاثمائة: اثنتان وثلاثون منها وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ «٨».

الواحد بعد الثلاثمائة «٩»: احدى عشرة من الأحقاف إِفْكٌ قَدِيمٌ «١٠».

الثاني بعد الثلاثمائة: اثنتان وعشرون منها إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ «١١».

الثالث بعد الثلاثمائة: آخر السورة.

الرابع بعد الثلاثمائة: خمس عشرة لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ «١٢» من سور محمد صلّى الله عليه وسلم «١٣».


(١) الزخرف (١١).
(٢) الزخرف (٣٠) وَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ قالُوا هذا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ.
(٣) الزخرف (٤٨) ... وَأَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ.
(٤) الزخرف (٧٠) ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْواجُكُمْ تُحْبَرُونَ.
(٥) الدخان (١٢) رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ.
(٦) الدخان (٥٢).
(٧) الجاثية (١٦) وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ.
(٨) الجاثية (٣٢) ... قُلْتُمْ ما نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ.
(٩) في د وظ: بعد ثلاثمائة، أي بدون (أل) وهكذا إلى آخر هذه التجزئة.
(١٠) الأحقاف (١١) ... وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هذا إِفْكٌ قَدِيمٌ.
(١١) الأحقاف (٢٢) ... فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ.
(١٢) محمد صلّى الله عليه وسلم (١٥) ... وَأَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ. وليست رأس آية إلّا عند البصرى كما سيأتي (ص) ٥٤٥.
(١٣) في بقية النسخ: خمس عشرة من سورة محمد صلّى الله عليه وسلم لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ.

<<  <  ج: ص:  >  >>