للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الخامس بعد الثلاثمائة: تسع وعشرون منها أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغانَهُمْ «١».

السادس بعد الثلاثمائة: سبع آيات من الفتح وَكانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً «٢».

السابع بعد الثلاثمائة: تسع عشرة آية من الفتح عَزِيزاً حَكِيماً «٣».

الثامن بعد الثلاثمائة: في بعض التاسعة والعشرين رُحَماءُ بَيْنَهُمْ «٤».

التاسع بعد الثلاثمائة: إحدى عشرة من الحجرات فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ «٥».

العاشر بعد الثلاثمائة: إحدى عشرة «٦» من ق كَذلِكَ الْخُرُوجُ «٧».

الحادي عشر بعد الثلاثمائة: ثمان وثلاثون منها وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ «٨».

الثاني عشر بعد الثلاثمائة: ثلاثون من الذاريات إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ «٩».

الثالث عشر بعد الثلاثمائة: خمس من الطور وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ «١٠».

الرابع عشر بعد الثلاثمائة: ثمان وثلاثون منها بِسُلْطانٍ مُبِينٍ «١١».

الخامس عشر بعد الثلاثمائة: ست وعشرون من النجم لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى «١٢».

السادس عشر بعد الثلاثمائة: آخر السورة.

السابع عشر بعد الثلاثمائة: اثنتان وثلاثون من القمر فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ «١٣» بعده كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ.


(١) محمّد صلّى الله عليه وسلم (٢٩) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغانَهُمْ.
(٢) الفتح (٧).
(٣) الفتح (١٩) ... وَكانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً.
(٤) الفتح (٢٩) مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ ....
(٥) الحجرات (١١) ... وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
(٦) من قوله: من الحجرات فَأُولئِكَ ... إلى هنا ساقط من د وظ بانتقال النظر.
(٧) ق (١١) ... وَأَحْيَيْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ الْخُرُوجُ.
(٨) ق (٣٨) وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ.
(٩) الذاريات (٣٠).
(١٠) الطور (٥).
(١١) الطور (٣٨) ... فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطانٍ.
(١٢) النجم (٢٦) وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى.
(١٣) القمر (٣٢) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ.

<<  <  ج: ص:  >  >>