للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الثامن عشر بعد الثلاثمائة: إحدى وعشرون من سورة الرحمن عزّ وجلّ لا يَبْغِيانِ «١».

التاسع عشر بعد الثلاثمائة: اثنتان وستون منها وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ «٢».

العشرون بعد الثلاثمائة: تسع وأربعون من الواقعة قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ «٣».

الواحد والعشرون بعد الثلاثمائة: تسعون منها وَأَمَّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ «٤».

الثاني والعشرون بعد الثلاثمائة: احدى عشرة من الحديد وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ «٥».

الثالث والعشرون بعد الثلاثمائة: عشرون منها إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ «٦».

الرابع والعشرون بعد الثلاثمائة: آخر السورة.

الخامس والعشرون بعد الثلاثمائة: عشر من المجادلة فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ «٧».

السادس والعشرون بعد الثلاثمائة: إحدى وعشرون منها إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ «٨».

السابع والعشرون بعد الثلاثمائة ثمان «٩» آيات من الحشر أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ «١٠».

الثامن والعشرون بعد الثلاثمائة: إحدى وعشرون منها لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ «١١».

التاسع والعشرون بعد الثلاثمائة: ست آيات من الامتحان هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ «١٢».


(١) الرحمن (٢٠) بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ.
(٢) الرحمن (٦٢).
(٣) الواقعة (٤٩) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ لَمَجْمُوعُونَ إِلى مِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ.
(٤) الواقعة (٩٠) وَأَمَّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ.
(٥) الحديد (١١) مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ وكتبت الآية في النسخ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ خطأ.
(٦) الحديد (٢٠) وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ.
(٧) المجادلة (١٠) ... وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ.
(٨) المجادلة (٢١).
(٩) في بقية النسخ: ثماني.
(١٠) الحشر (٨) ... وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ.
(١١) الحشر (٢١) ... وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ.
(١٢) الممتحنة (٦) ... وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ.

<<  <  ج: ص:  >  >>