(٢) الجمعة (٣). (٣) المنافقون (٥) ... لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ. (٤) التغابن (٦). (٥) في بقية النسخ: اثنتان. (٦) الطلاق (٢) ... وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً. (٧) والأولى أن ينتهي آخر الطلاق ثم يبتدأ بحفظ التحريم من أولها، فالآية الواحدة- كما هنا- لا تؤثر في حفظ الكمية التي يريد حفظها وقد سبق أن قلت مثل هذا، وهذا ما ينبغي أن يقال في كل ما يماثل هذا، والله أعلم. (٨) الملك (٢٢) ... أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ. (٩) القلم (٣٠) فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ. (١٠) الحاقة (٧) ... فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها صَرْعى كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ. (١١) المعارج (٥) فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلًا. (١٢) نوح (٣) أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ.