للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الثلاثون بعد الثلاثمائة: خمس من الصافات وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ «١».

الواحد والثلاثون بعد الثلاثمائة: ثلاث من الجمعة وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ «٢».

الثاني والثلاثون بعد الثلاثمائة: خمس من المنافقين وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ «٣».

الثالث والثلاثون بعد الثلاثمائة: ست من التغابن وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ «٤».

الرابع والثلاثون بعد الثلاثمائة: آيتان «٥» من الطلاق يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً «٦».

الخامس والثلاثون بعد الثلاثمائة: الأولى من التحريم وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ «٧».

السادس والثلاثون بعد الثلاثمائة: آخر السورة.

السابع والثلاثون بعد الثلاثمائة: اثنتان وعشرون من الملك صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ «٨».

الثامن والثلاثون بعد الثلاثمائة: ثلاثون من ن عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ «٩».

التاسع والثلاثون بعد الثلاثمائة: سبع من الحاقة أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ «١٠».

الأربعون بعد الثلاثمائة: خمس من المعارج صَبْراً جَمِيلًا «١١».

الواحد والأربعون بعد الثلاثمائة: ثلاث من نوح وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ «١٢».


(١) الصف (٥).
(٢) الجمعة (٣).
(٣) المنافقون (٥) ... لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ.
(٤) التغابن (٦).
(٥) في بقية النسخ: اثنتان.
(٦) الطلاق (٢) ... وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً.
(٧) والأولى أن ينتهي آخر الطلاق ثم يبتدأ بحفظ التحريم من أولها، فالآية الواحدة- كما هنا- لا تؤثر في حفظ الكمية التي يريد حفظها وقد سبق أن قلت مثل هذا، وهذا ما ينبغي أن يقال في كل ما يماثل هذا، والله أعلم.
(٨) الملك (٢٢) ... أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.
(٩) القلم (٣٠) فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ.
(١٠) الحاقة (٧) ... فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها صَرْعى كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ.
(١١) المعارج (٥) فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلًا.
(١٢) نوح (٣) أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>