(٢) فالمقصود منه التخيير وليس الإلزام، فهو محكم. انظر: الإيضاح ص ١٧٩، ونواسخ القرآن ص ٢١١. (٣) جزء من الآية السابقة نفسها. (٤) ذكره النحاس عن عمر بن الخطاب والحسن بن أبي الحسن. الناسخ والمنسوخ ص ٨٥. قال ابن الجوزي: وروى هذا القول عن الحسن والسدي. انظر: زاد المسير (١/ ٢٧٣). (٥) أخرجه الطبري عن قتادة والسدي. انظر جامع البيان (٢/ ٥٠٠). وسيأتي ترجيحه لغير هذا القول. وزاد ابن الجوزي نسبة هذا القول إلى عطاء ومجاهد وسعيد بن جبير وابن أبي ليلى والحسن بن صالح ومقاتل في آخرين .. ) اه زاد المسير (١/ ٢٧٢). (٦) في ظق: وعن ابن عباس. (٧) أخرجه بنحوه الطبري عن ابن عباس وقتادة. انظر جامع البيان (٢/ ٥٠٣) وانظر الإيضاح ص ١٨٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم عن عطاء وإبراهيم والشعبي. الدر المنثور (١/ ٤٠٧). (٨) انظر: الناسخ والمنسوخ للنحاس ص ٨٥، وأحكام القرآن للجصاص الحنفي (١/ ٤٠٧). وهذا هو القول الراجح كما سيأتي- ان شاء الله تعالى-. (٩) سليمان بن يسار الهلالي المدني، مولى ميمونة، وقيل: أم سلمة ثقة فاضل، أحد الفقهاء السبعة، من كبار الثالثة، مات بعد المائة وقيل قبلها. التقريب (١/ ٣٣١).