(٢) التغابن: (١٦). (٣) حكي النسخ كل من قتادة ص ٣٨، والنحاس ص ١٠٦، وابن حزم الأنصاري ص ٣١، وابن سلامة ص ١٠٦، والبغدادي ص ٩٢ ومكي ص ٢٠٣، وابن البارزي ص ٢٨، والفيروزآبادي ١/ ١٦٠، والسيوطي ٣/ ٦٦، إلا أن النحاس ومكي ردا القول بالنسخ، وأما السيوطي فقد حكي فيها القولين، قال: وليس فيها- أي آل عمران- آية يصح فيها دعوى النسخ غير هذه الآية اه. (٤) هكذا ذكر المصنف عن هؤلاء، وما ذكره مكي وابن الجوزي عنهم يخالف ما ذكره السخاوي، فقد حكيا عنهم القول بالنسخ. انظر: الإيضاح ص ٢٠٣، وزاد المسير ١/ ٤٣٢، وراجع جامع البيان للطبري ٤/ ٢٩. (٥) في ظق: وإلا كان معناهما. (٦) وهذا هو الصحيح، وهو ما رجحه النحاس ص ١٠٧، ومكي ص ٢٠٣ والقرطبي في تفسيره ٤/ ١٥٧، وابن الجوزي في نواسخ القرآن ص ٢٤٤، وفي المصفى ص ٢٢، والزرقاني في مناهل العرفان ٢/ ٢٦٢. (٧) قال القرطبي: وهذا أصوب، لأن النسخ إنما يكون عند عدم الجمع والجمع ممكن فهو أولى اه ٤/ ١٥٧. (٨) لفظ الجلالة سقط من الأصل. (٩) عزاه ابن كثير إلى ابن مردويه بسنده عن ابن مسعود يرفعه. انظر: تفسيره ١/ ٣٨٧. وأخرجه أبو عبيد في الناسخ والمنسوخ له ص ٥٣٤، وابن جرير موقوفا على ابن مسعود، جامع البيان ٤/ ٢٨. كما أخرجه ابن جرير أيضا عن عمرو بن ميمون والربيع بن خيثم. ورواه الحاكم دون الجملة الثالثة، وقال: صحيح على شرط الشيخين وأقره الذهبي. المستدرك ٢/ ٢٩٤. وراجع الناسخ والمنسوخ للبغدادي ص ٩٢ والإيضاح ص ٢٠٤، وتفسير ابن كثير ١/ ٣٨٧.