نواسخ القرآن ص ٢٤٦، وراجع زاد المسير: ١/ ٤٧٠. (١) آل عمران (١٧٩) - (١٧٠). (٢) بفتح الميم وضم العين، موضع في أرض بني سليم فيما بين مكة والمدينة. اه اللسان: ١٣/ ٤١١ (معن) وراجع سيرة ابن هشام: ٢/ ١٨٤. (٣) أصل الحديث في صحيح البخاري كتاب المغازي باب غزوة الرجيع ٥/ ٤٢. وفي مسلم كتاب المساجد باب استحباب القنوت في جميع الصلوات: ٥/ ١٧٨، بشرح النووي. وأخرجه ابن جرير بنحوه دون ذكر النسخ. انظر: جامع البيان ٤/ ١٧٣، وزاد السيوطي نسبته إلى ابن المنذر مع ذكر النسخ. الدر المنثور: ٢/ ٣٧٢. وراجع جامع الأصول: ٨/ ٢٦٠. (٤) ذكره مكي بسنده ولفظه. انظر الإيضاح ص ٢٠٥. وأخرجه البغوي بسنده عن قتادة عن أنس. معالم التنزيل ١/ ٣٧٦. (٥) وقد تقدم مرارا ذكر هذا، أي أن الأخبار لا يدخلها النسخ، لذلك لم أقف على من ذكرها من علماء هذا الشأن ضمن الآيات التي أدعي فيها النسخ، إلا أن مكي بن أبي طالب ذكرها للرد على القول بنسخها، وتابعه السخاوي. انظر: الإيضاح ص ٢٠٥. (٦) آل عمران (١٨٦). (٧) ذكر هذا هبة الله بن سلامة ص ١٠٩، ولم أقف على من ذكر ذلك غيره، إلا أن ابن الجوزي ذكره عن قوم، وقال: الجمهور على إحكام هذه الآية لأنها تضمنت الأمر بالصبر والتقوى، ولا بد للمؤمن من ذلك اه نواسخ القرآن ص ٢٤٦. (٨) فإنه لا تناقض بين الصبر والتقوى وبين قتال الأعداء، بل أن المؤمن مأمور بذلك في كل وقت وبخاصة عند لقاء العدو، ولا يخفى هذا على ذي لب.