(١) في د: (فمن). خطأ. (٢) النساء (٨٠) مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى .... (٣) انظر: الناسخ والمنسوخ لابن حزم ص ٣٤، ولابن سلامة ص: ١٣٨ وتفسير القرطبي: ٥/ ٢٨٨، وناسخ القرآن ومنسوخه لابن البارزي ص ٢٨، وبصائر ذوي التمييز: ١/ ١٧٢. وقد رد ابن الجوزي القول بالنسخ في مثل هذا واستبعده، وإنما معنى الآية: فما أرسلناك عليهم رقيبا تؤاخذ بهم ولا حفيظا محاسبا لهم. انظر نواسخ القرآن ص ٢٨٣. (٤) آل عمران (٢٠) ... فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ. (٥) كلمة (فيه) ساقطة من ظ. (٦) راجع ص ٦٣٩ من هذا الفصل. (٧) النساء (٨١) وَيَقُولُونَ طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ ما يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ .. وقد تقدم شيبة هذه الآية وهي آية ٦٣ من السورة نفسها والكلام عنها فانظره ص ٦٦٥. (٨) التوبة (٧٣) وهي بلفظها كذلك في سورة التحريم (٩). (٩) سقط من الأصل وظق (واغلظ علي) وفي ظق: والمنافقين. (١٠) أخرج هذه الآثار ابن جرير الطبري بأسانيده عن ابن عباس والضحاك والحسن وقتادة. انظر جامع البيان: ١٠/ ١٨٣، ١٨٤.