(٢) الأنعام (٧٠).(٣) الناسخ والمنسوخ لقتادة ص ٤٢، ولابن حزم ص ٣، وابن سلامة ص ١٦٣، وتفسير الطبري ٧/ ٢٣١ والقرطبي ٧/ ١٥، ١٧.(٤) وهذا ما اختاره النحاس، ومكي، وابن الجوزي، انظر: الناسخ والمنسوخ ص ١٧٠، والإيضاح ص ٢٨٣، ونواسخ القرآن ص ٣٢٧.(٥) في الأصل: (قال الله ... ) وهو خطأ.(٦) الأنعام (٩١) ونصها: وَما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ تُبْدُونَها وَتُخْفُونَ كَثِيراً وَعُلِّمْتُمْ ما لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا آباؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ.(٧) انظر: الناسخ والمنسوخ لابن حزم ص ٣٧، وابن سلامة ص ١٦٣، والإيضاح ص ٢٨٣، ونواسخ القرآن ص ٣٢٧، وتفسير القرطبي ٧/ ٣٨. وقد رجّح مكي، وابن الجوزي القول بالأحكام. انظر المصدرين السابقين.(٨) الأنعام (١٠٤) فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْها وَما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ.(٩) في بقية النسخ: وهو.(١٠) في د وظ: من ذكر.(١١) راجع الكلام على قوله تعالى قُلْ لَسْتُ عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ الموضع الثاني من هذه السورة ص:٦٩٧.(١٢) الأنعام (١٠٢).(١٣) وسيأتي أيضا في آخر الأنعام- إن شاء الله- رد المصنّف على الذين توسعوا في الكلام على النسخ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute