(٢) أي وكذلك يقول سالم ومن عطف عليه. (٣) انظر: الناسخ والمنسوخ للنحاس ص ٢٢٩، وراجع الإيضاح لمكي ص ٣٥٩ وتفسير القرطبي: ١٢/ ١٦٩. (٤) في ظق: البطلان. (٥) في ظ: حرفت الكلمة إلى (المؤمنات) وهو تحريف قبيح. (٦) ذكره عنهم ابن جرير الطبري في جامع البيان: ١٨/ ٧٣. (٧) رواه الطبري والنحاس بسنديهما عن عبد الله بن عمرو، قال النحاس: وهذا الحديث من أحسن ما روي في هذه الآية .. اه انظر جامع البيان ١٨/ ٧١، والناسخ والمنسوخ ص ٢٣١ وراجع أسباب النزول للواحدي ص ١٨٠، وأحكام القرآن لابن العربي ٣/ ١٣٢٨، وتفسير القرطبي: ١٢/ ١٦٨. والدر المنثور ٦/ ١٢٨. قال الكيا الهراسي الشافعي: فأقوى التأويلات أن الآية نزلت في بغايا الجاهلية، والمسلم ممنوع من التزوج بهن، فإذا تبن وأسلمن: صح النكاح وإذا ثبت ذلك فلا يجب كونه منسوخا اه. أحكام القرآن ٢/ ٢٩٦. (٨) كلمة (الآية) مكررة في ظ.