(١) جزء من الآية السابقة ٧ من سورة غافر. (٢) في ظ: استفارهم. (٣) وهذا هو الصحيح كما سبق في كلام النحاس وابن الجوزي. وقال مكي: الصواب فيه أنه مخصوص ومبيّن بآية غافر، وليس بمنسوخ بها». الإيضاح ص ٤٠٣. وكان مكي قد بين هذا عند كلامه عن النسخ والتخصيص ومثل له بآيتي الشورى وغافر المذكورتين هنا. انظر الإيضاح ص ٨٩. (٤) في د: ليس بدون الفاء. (٥) كلمة (هذا) ليست في د وظ. (٦) في د وظ: فلا يصح أن يتناقض أخباره. (٧) الشورى (٦). (٨) قاله ابن حزم ص ٥٤، وابن سلامة ص ٢٦٩، وابن الجوزي ورده في نواسخ القرآن ص ٤٤٨، وابن البارزي ص ٤٩، والكرمي ص ١٨٢. وقد سبق نظير هذه ورد المصنف على دعوى النسخ فيها. راجع على سبيل المثال الموضع الثاني والثامن من سورة الأنعام والموضع السادس من سورة يونس- عليه السلام- والثالث من سورة الإسراء. (٩) في د وظ: فليس.