(١) عزاه السيوطي بنحوه إلى سعيد بن منصور. وعبد بن حميد ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم كلهم عن إبراهيم النخعي. الدر المنثور: ٧/ ٣٥٧. ولم أجده في تفسير الطبري في مظانه، فالله أعلم. وقد أورده الكيا الهراسي الشافعي في أحكام القرآن ٢/ ٣٦٦، وكذلك ابن العربي ٤/ ١٦٦٩، وراجع الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ١٦/ ٣٩. (٢) رواه ابن جرير بسنده عن السدي قال: وهو أولى بالصواب .. جامع البيان ٢٥/ ٣٧. (٣) الشورى (٤٠). (٤) جزء من الآية نفسها. (٥) قال ابن الجوزي: زعم بعض من لا فهم له أن هذا الكلام منسوخ بقوله: فَمَنْ عَفا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ، وليس بقول من يفهم الناسخ والمنسوخ، لأن معنى الآية: أن من جازى مسيئا، فليجازه بمثل إساءته، ومن عفا فهو أفضل اه. نواسخ القرآن ص ٤٥٣. وراجع تفسير الطبري: ٢٥/ ٣٨، والناسخ والمنسوخ للنحاس ص ٢٥٥. (٦) الشورى (٤١، ٤٢).