(٢) في د وظ: فقال صلّى الله عليه وسلّم. (٣) ورد الحديث في عدد من كتب السنة في قصة الأعرابي الذي جاء يسأل النبي صلّى الله عليه وسلّم. انظر: صحيح البخاري كتاب الإيمان باب الزكاة في الإسلام (١/ ١٧) وكتاب الصوم، باب وجوب صوم رمضان (٢/ ٢٢٥)، وصحيح مسلم كتاب الإيمان باب من إقام الفرائض فقد أفلح (١/ ١٦٦) وسنن الترمذي أبواب الزكاة باب ما جاء إذا أديت الزكاة فقد قضيت ما عليك (٣/ ٢٤٦) وسنن أبي داود كتاب الصلاة باب فرض الصلاة (١/ ٢٧٢). (٤) في د وظ: ممن عرض. (٥) إلى هنا انتهى السقط الكبير الذي حصل في (ظق) والذي ابتدأ من سورة الشورى. (٦) هكذا قال المصنف: في الآيتين. والظاهر أنها آية واحدة ابتداء من قوله تعالى: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى ... الآية إلى آخر السورة. وهي التي يدور الكلام حولها. (٧) في د وظ: تخفيف في المقدار. (٨) سقطت الواو من ظ. (٩) سقطت الواو من ظ. (١٠) سقطت الواو من ظ. (١١) قاله الزمخشري في الكشاف (٤/ ١٧٤).