وأبو عبيد في الناسخ والمنسوخ (ص ٥٢٩) والطبري في تفسيره (٢٩/ ١٢٤). وفيه: وكان بين أولها وآخرها قريب من سنة، وفي رواية: نحو من سنة اه. ورواه النحاس كذلك في الناسخ (ص ٢٩١). والحاكم في المستدرك وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. كتاب التفسير (٢/ ٥٠٥) وبهامشه التلخيص. وانظر الدر المنثور (٨/ ٣١٢). (٢) في ظ: ما يتبعون. (٣) أخرجه بنحوه ابن جرير الطبري. جامع البيان (٢٩/ ١٢٥). وزاد السيوطي نسبته إلى ابن أبي حاتم. الدر المنثور (٨/ ٣١٢). (٤) قال ابن المنيّر: وما نقل أن ذلك كان في مرط عائشة- رضي الله عنها- فبعيد، فإن السورة مكية، وبنى النبي صلّى الله عليه وسلّم على عائشة- رضي الله عنها- بالمدينة، والصحيح في الآية أن ذلك كان في بيت خديجة عند ما لقيه جبريل أول مرة، فبذلك وردت الأحاديث الصحيحة، والله أعلم اه بتصرف يسير من كتاب الانتصاف فيما تضمنه الكشاف من الاعتزال (٤/ ١٧٤) على هامش الكشاف للزمخشري. (٥) في ظق: أن يقول: (٦) في د وظ: فأخبرت بذلك. (٧) ليست في الأصل، ووضع الناسخ سهما لإضافتها فلم تظهر.