(٢) الإنسان (٢٩). (٣) الإنسان (٣٠) والتكوير (٢٩). وانظر: الناسخ والمنسوخ لهبة الله بن سلامة (ص ٣٢١). وحكاه ابن حزم والكرمي، قالا: نسخ التخيير بآية السيف اه الناسخ والمنسوخ (ص ٦٣) وقلائد المرجان (ص ٢٢٠) وحكي ابن الجوزي النسخ عن بعضهم. انظر: نواسخ القرآن (ص ٥٠٣). وقد سبق لابن الجوزي والسخاوي رد دعوى النسخ في نظير هذه الآية من سورة المزمل (ص ٨٨٦) فلينظر. (٤) في د وظ: وإنه. (٥) في بقية النسخ: حجرها. بالراء. (٦) في د وظ: ولا يكون. (٧) أي في قوله تعالى: إِنَّا هَدَيْناهُ السَّبِيلَ إِمَّا شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً الآية الثالثة من السورة نفسها. (٨) (على) ساقطة من ظ. (٩) في ظ: كتب الناسخ بعد قوله ... سَبِيلًا: قال: نسخ ذلك بقوله عزّ وجلّ وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ* وهذا ضرب من الجهل، ومن شاء غير ذلك ... الخ. وهو تكرير لما سبق قبل عدة أسطر. (١٠) في د وظ: فيرى ما ناله.