(٢) انظر ما يأتى. (٣) فى التوضيح «وقيل: ابن عبد بن هلال». (٤) أثبت الأمير هنا عن ابن حبيب ان اللذين فى بجيلة وقيس كلاهما (سمحة) بتقديم الميم على الحاء وأقره على ذلك وإنما اعترضه فى التى فى كلب كما يأتى، وتقدم عن هامش الأصل ما يؤخذ منه أن الأمير تبع فى هذا الباب الدارقطنى، وأن الدارقطنى وهم هنا، وأعاد فى حرف الشين المعجمة على الصواب، وأن ابن حبيب برئ عن العهدة فالذى فى كتابه على الصواب. والذى يهمنا الآن أن الأمير أثبت هنا أن الأولين بتقديم الميم على الحاء وأقر ذلك. ويؤكد هذا أن الأمير قال فى المستمر «باب سمحة وسمحة ذكر هذا الباب الدارقطنى رحمه الله وذكر الأول [سمحة]، وهو على ما ذكره. وذكر الثانى [سمحة] وحكى عن ابن حبيب أنه قال: فى كلب سمحة بنت كعب بن عمرو بن خيليل بن عمرو من (فى النسخة: بن) غسان وبها يعرف ولدها وذكر كلاما، وهذا وهم فاحش منه رحمه الله لأن هذه سمحة بتقديم الحاء على الميم بنت كعب بن عمرو بن خيليل … » فذكر مثل ما يأتى سواء. وسيأتى فى حرف الشين المعجمة ما لفظه «باب شحمة وسحمة وسحمة وشجنة-أما شحمة … ؛ وأما سحمة بفتح السين المهملة فهو أبو سحمة الباهلى … ، وقال ابن الكلبى فى نسب قضاعة: سحمة بنت كعب بن عمرو بن خيليل … ، وأما سحمة بضم السين المهملة فهو سعد بن حلتة؟؟؟ وهى-