(٢) مثله فى زيادات المستغفرى، ووقع فى الأصل وجا «عبد الله بن بريدة وأبى الدرداء» كذا. (٣) مثله فى زيادات المستغفرى، ووقع فى جا «عن ابى عوانة وعوانة» كذا. (٤) فى التوضيح بعد (عيش) ما لفظه «و [أما عيس] بكسر أوله مع إهمال آخره [فهو] فيما قاله الإمام أحمد بن حنبل: حدثنا محمد بن بكر أخبرنا عبيد الله ابن أبى زياد حدثنى عبد الله بن كثير الدارى عن مجاهد حدثنا شيخ أدرك الجاهلية ونحن فى غزوة رودس يقال له: ابن عيس قال كنت أسوق لآل لنا بقرة قال فسمعت من جوفها: يال ذريح، قول فصيح، رجل يصيح: لا إله إلا الله قال فقدمنا مكة فوجدنا النبى صلى الله عليه وسلم قد خرج بمكة - أخرجه فى المسند وكتاب العلل هكذا، وقيل فيه: ابن عبس - بالموحدة وبها ذكره المصنف (يعنى الذهبى) فى التجريد. والأول أرجح» قال المعلمى وبالموحدة ذكر فى أسد الغابة والتعجيل وكذا وقع فى المسند ٣/ ٤١٤ و ٤/ ٧٥ وقوله (لآل) أخشى أن يكون صوابه (لأى) وفسره بقوله (بقرة). وأما (العيس) بألف ولام فسأذكره بعد.