للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وأما عدى على وزن لحى وفرد فهو زرارة بن قيس بن الحارث ابن عدى بن الحارث بن عوف (١) بن جشم بن كعب بن قيس بن سعد بن مالك بن النخع بن عمرو بن علة بن جلد بن مالك بن أدد - قاله الطبرى، وفد إلى النبى صلى الله عليه وسلم/فى وفد النخع * (٢) قال ابن الكلبى: فولد ربيعة بن عجل بن لجيم مالكا وعديا - وهو زلّة، كان بايع أن يركب فرسين فزل [عن إحداهما - (٣)] فسمى زلة. (٤)


= الصواب فيه «قال البخارى: ولا أراه يصح» فان عبارة البخارى كما فى التاريخ ج ٢ ق ١ رقم ١٢٣٣ والتوضيح عنه « … ويقال: عتى؛ ولا أراه يصح».
(١) مثله فى ترجمة زرارة من أسد الغابة، ووقع فى جمهرة ابن حزم ص ٤١٤ «عمرو».
(٢) فى التبصير «وابنه عمرو بن زرارة قيل إنه أول من خلع عثمان. ومليكة بنت زرارة زوج الأشعث (فى النسخة: الأسقف) بن قيس. وعزيز بن معاوية ابن سنان بن عدى بن الحارث، قتل بالقادسية» ووقع فى جمهرة ابن حزم ص ٤١٤ فى جد عمرو بن زرارة «عداء» شكل بكسر ففتح ممدودا ونسبه المحقق إلى القاموس والذى فى القاموس «وبنو عدى كالى حى» وهؤلاء كما فى الشرح واللسان وغيرهما من مزينة سيأتى بسط الكلام فيهم فى الباب الآتى ثم قال فى القاموس «وبنو عدّاء قبيلة» ضبطه الشارح بفتح فتشديد فمد وقال «قيل هم الذين تقدم ذكرهم من مزينة، وسيأتى البحث معه فى الباب الآتى نعم يوافق ما فى الجمهرة ما فى التبصير أن زرارة هذا يقال له «العدائى» وسيأتى بعد البحث فى الباب الآتى إن شاء الله.
(٣) ليس فى جا.
(٤) وأما (عدى) بكسر ففتح مقصور فسأذكره فى باب العداء. -