(٢) من الأصل. وترك بعده «بن الحسن» فهو عبد الرحمن بن الحسن بن عليك، كما يأتى. (٣) من الأصل، وقد ذكر عبد الرحمن وابنه فى الاستدراك قال «وأما عليك - بفتح العين وكسر اللام وتشديد الياء المعجمة من تحتها باثنتين (وفتحها كما يأتى) وآخره كاف فهو عبد الرحمن بن الحسن بن عليك الرازى، حدث عن محمد بن الفضل بن محمد بن إسحاق بن خزيمة أبى طاهر النيسابورى، حدث عنه ابنه. وابنه على بن عبد الرحمن بن الحسن بن عليك أبو القاسم، حدث عن أبى الحسين أحمد بن محمد بن عمر الخفاف وأبى الحسن عبد الرحمن بن إبراهيم المزكى وأبى الحسن محمد بن الحسين بن داود السيد العلوى الحسنى وغيرهم، حدث عنه أبو الفرج سعيد ابن أبى الرجاء الصيرفى - هكذا وجدته مضبوطا بتشديد الياء وفتحها بخط ابن ناصر، وغيره يقول إنه باختلاس كسرة اللام وفتح الياء وتخفيفها تصغير على، وهو عندى أصح، وليس فى كتاب الأمير تشديد بل ترك الياء مهملة قال: أما عليك بفتح العين وآخره كاف فهو على بن سعيد الرازى يعرف بعليك. وهو آخر كلامه. ورأيت هذا الاسم بخط أبى نصر المؤتمن بن أحمد الساجى وقد ضبطه بكسر (فى التوضيح والتبصير عن الاستدراك: بسكون) اللام وفتح الياء - والله أعلم» وفى التوضيح بعد نقل هذا الكلام ما لفظه «والصواب ما صححه لأن هذا الاسم هو تصغير على، وتصغيره باللغة الفارسية: عليك - بكسر اللام وفتح الياء مخففة؛ ولقب الرازى المذكور قاله هكذا على الصواب أبو بكر الشيرازى فى كتابه الألقاب؛ وذكر معه كذلك آخر، وهو أبو الحسن على بن الحسن بن مخلد عليك البخارى يقال إنه كان من الأبدال» قال المعلمى تقدم هذا البخارى ٤/ ٥١٠ و ٥١١ فراجعه متنا وتعليقا وصحح الأمير أنه على بن الحسين -