للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ويحتمل أن يكون قوله: (فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى (١٢)

حجة في لبس النجس، والاستمتاع بغير طاهر في غير حين العبادات

فإذا جاء وقتها خلع وتجرد منه لها، وقد روي أن نعليه - صلى الله عليه -

كانتا من جلد حمارٍ ميت، وظاهر الكلام في الأمر بالخلع يدل على أنه

<<  <  ج: ص:  >  >>