[٢] فى الأصلين: «العرب». [٣] قال في اللسان: «الهداء، مصدر قولك: هدى العروس إلى بعلها هداء». [٤] مجالس العلماء: «كنت بعسكر الحسن بن سهل، وأنا مع الحسن». (٥ - ٥) مجالس العلماء: «من هذا الذى يدخل في صناعتنا؟ فقلت له: ليس هذا من صناعتك، فقال لى: سبحان الله! فقلت له كيف تقول في قوله.». [٦] صاليات، أراد بها الأثافى، لأنها صليت بالنار، أى أحرقت حتى اسودّت. والأثافى: جمع أثفية، وهى الأحجار التى ينصب عليها القدر. و «ككما» ما مصدرية والكاف للتشبية بتقدير: «مثل حا». والبيت لخطام المجاشعى من أبيات ذكرها صاحب الخزانة في ١: ٣٦٧، ٣٦٨، وهو أيضا فى الاقتضاب ٤٣٠، وشرح شراهد المغنى للسيوطىّ ١٧٢