(٢) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٢٩٤). (٣) أخرجه أبو داود (٨٤٠) والنسائي (٤/ ٢٠٧) وقد أطال ابن القيم في الزاد (١/ ٢٢٧ - ٢٣٠) وقال: وقع فيه وهم منه لبعض الرواة وأوله يخالف آخره، ثم إن في الحديث يحيى بن سلمة بن كهيل لا يحتج به وقال النسائي: متروك وأعله البخاري وانظر: تنقيح تحقيق أحاديث التعليق (١/ ٤٠٠) وقد صححه عبد الحق في الأحكام الكبرى وابن حجر في بلوغ المرام (٣٠٨) وصححه الألباني في صحيح الجامع (٥٩٥) والإرواء (٣٥٧). (٤) العبارة غير واضحة، وجاء في فيض القدير (١/ ٣٧٣): أي من فعل ذلك يرجى أن يغفر الله له ما فرط من الذنوب الموجبة لجعل الغل في عنقه يوم القيامة؛ لأنه لما أطلعه يريه وبسطهما في السجود جوزي بإطلاقهما يوم المعاد جزاء وفاقاً.