للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أخرجه أحمد وابنه (٤/ ١٨٩)

عن إسماعيل بن عياش

وأحمد وابنه (٤/ ١٨٩ - ١٩٠) والبخاري في "الأدب المفرد" (١٠٧٨) ويعقوب بن سفيان في "المعرفة" (٢/ ٣٥١) وأبو داود (٥١٨٦) وأبو الشيخ في "أخلاق النبي" (ص ٩٥) والبيهقي (٨/ ٣٣٩) والخطيب في "أخلاق الراوي" (٢٢٠) والبغوي في "شرح السنة" (٣٣١٩) والمزي في "التهذيب" (٢٥/ ٦١٧)

عن بقية بن الوليد

والبيهقي في "الآداب" (٢٧٢) وفي "الشعب" (٨٤٣٧)

عن عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي

قالوا: ثنا محمد بن عبد الرحمن بن عِرْق اليَحْصَبِي قال: سمعت عبد الله بن بسر يقول: فذكره، وزاد بعد قوله: الأيسر: ويقول: السلام عليكم، السلام عليكم"

وفي لفظ "كان إذا أتى باب قوم مشى مع الجدار ولم يستقبل الباب، ولكن يقوم يمينا وشمالا فيستأذن، فإن أذن له وإلا رجع"

وإسناده صحيح رواته ثقات، ومحمد بن عبد الرحمن بن عرق شامي حمصي قال دحيم: ما أعلمه إلا ثقة، وذكره ابن حبان في "الثقات" (٥/ ٣٧٧) وقال: لا يحتج بحديثه ما كان من رواية إسماعيل بن عياش وبقية بن الوليد ويحيى بن سعيد العطار وذويهم بل يعتبر من حديثه ما رواه الثقات عنه.

قلت: إسماعيل بن عياش ثقة فيما روى عن الشاميين كما قال ابن معين وجماعة.

وبقية بن الوليد ثقة إذا حدث عن الثقات من أهل الشام وصرّح بالسماع منهم، وحديثه هنا عن شامي وقد صرح بالسماع منه.

وعثمان بن سعيد بن كثير وثقه أحمد وابن معين وغيرهما.

٢٨٧١ - "كان إذا أجنب فأراد أن ينام توضأ أو تيمم"

قال الحافظ: وقد روى البيهقي بإسناد حسن عن عائشة: فذكره" (١)

صحيح


(١) ١/ ٤١٠ (كتاب الغسل- باب الجنب يتوضأ ثم ينام)

<<  <  ج: ص:  >  >>