للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أخرجه الدارمي (٦٧) عن أبي غسان مالك بن إسماعيل الكوفي ثنا إسحاق بن الفضل بن عبد الرحمن الهاشمي أنا المغيرة بن عطية عن أبي الزبير عن جابر.

وأخرجه الحربي في "الغريب" (١/ ١٨٦)

عن عبيد الله بن عمر القواريري

وأبو الشيخ (ص ٩٩) وأبو نعيم في "الدلائل" (٣٦٣) والبغوي في "الشمائل" (١٨٩) عن أحمد بن محمد بن المعلى الأدمي

قالا: ثنا أبو غسان به.

وإسحاق بن الفضل الهاشمي ذكره ابن حبان في "الثقات" على قاعدته، وترجمه البخاري في "الكبير" ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلا.

والمغيرة بن عطية ترجمه ابن أبي حاتم في كتابه ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلا.

وأبو الزبير مدلس ولم يذكر سماعا من جابر.

٢٩٠٢ - "كان إذا نام من الليل من وجع أو غيره فلم يقم من الليل صلّى من النهار ثنتي عشرة ركعة"

قال الحافظ: وفي مسلم (١/ ٥١٥) وغيره عن عائشة: فذكره" (١)

٢٩٠٣ - "كان إذا نزل منزلا في السفر فأعجبه أقام فيه حتى يجمع بين الظهر والعصر ثم يرتحل، فإذا لم يتهيأ له المنزل مدّ في السير فسار حتى ينزل فيجمع بين الظهر والعصر"

قال الحافظ: أخرجه البيهقي من طريق حماد عن أيوب عن أبي قِلابة عن ابن عباس - لا أعلمه إلا مرفوعاً- فذكره، ورجاله ثقات إلا أنّه مشكوك في رفعه، والمحفوظ أنّه موقوف، وقد أخرجه البيهقي من وجه آخر مجزوما بوقفه على ابن عباس ولفظه "إذا كنتم سائرين" فذكره نحوه" (٢)

ضعيف

أخرجه البيهقي (٣/ ١٦٤) من طريقين عن حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن


(١) ٣/ ١٣٢ (كتاب الصلاة- أبواب الأذان- باب رقم ١)
(٢) ٣/ ٢٣٧ (كتاب الصلاة- أبواب التقصير- باب إذا ارتحل بعد ما زاغت الشمس صلّى الظهر ثم ركب)

<<  <  ج: ص:  >  >>