(٢) رواه مسلم (١٠٣٨)، كتاب: الزكاة، باب: النهي عن المسألة. (٣) رواه البخاري (١٣٩٦)، كتاب: الزكاة، باب: الصدقة على اليتامى، ومسلم (١٠٥٢)، كتاب: الزكاة، باب: تخوف من زهرة الدنيا، واللفظ له. (٤) هو أبو علي يحيى بن خالد بن بَرْمَك، وزير هارون الرشيد، ومؤدبه، كان المهدي قد ضمَّ هارون الرشيد إليه، وجعله في حجره، فلما استخلف هارون، عرف ليحيى حقه، وكان يعظمه، وإذا ذكره، قال: أبي، وجعل إصدار الأمور وإيرادها إليه، إلى أن نكب هارون البرامكة، فغضب عليه، وأدخله الحبس إلى أن مات سنة (١٩٠ هـ). انظر: "تاريخ بغداد" للخطيب (١٤/ ١٢٨). (٥) البيتان منسوبان إلى علي بن أبي طالب -رضي اللَّه عنه-، كما في "ديوانه" (ص: ١٥٤). كما نسب إلى محمد بن عبد اللَّه المؤدب، كما ذكر ابن حبان في =