قال عنترة بن شداد: حييت من طلل تقادم عهده ... أقوى وأقفر بعد أم الهيثم انظر المعلّقات السبع ص ١٦٣ وهو صدر بيت في ديوان النابغة ص ٣٢ وقول المؤلف: نحو أقوى وأقفر هو إشارة إلى قوله تعالى وَمَتاعاً لِلْمُقْوِينَ الواقعة ٧٣. قال الراغب: ٤١٩ وسمّيت المفازة قواء، وأقوى الرجل صار في قواء أي قفر. اه وراجع إعراب القرآن للنحاس ٣/ ٣٤١، والكشاف ٤/ ٥٨ والجامع لأحكام القرآن ١/ ٣٩٩. يقول الفراء في معاني القرآن: ١/ ٣٧، وإنّ العرب تجمع بين الحرفين وإنّهما لواحد إذا اختلف لفظاهما ... كقولهم: بعدا وسحقا والبعد والسحق واحد. اه. باختصار. وراجع تفسير ابن كثير ١/ ٩١ - ٩٢ عند قوله تعالى: وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ البقرة ٥٣، وكتابي مشكل القرآن وغريبه لابن قتيبة ١/ ١٦٢. (٢) في د، ظق: فيما يختص فيه، وفي (ظ) يخص فيه. (٣) انظر المسائل الحلبيات ص ٢٩٣. وراجع في هذه المسائل المشكلة المعروفة بالبغداديات ص ٥٣٣ لأبي على الفارسي. والبرهان ١/ ٢٧٧. (٤) الواو ليست في د، ظ. (٥) (قال) ليست في بقية النسخ. (٦) قال صاحب القاموس ٣/ ٢٥٦، تساوقت الإبل: تتابعت وتقاودت. وانظر المصباح المنير ٢٩٦، واللسان (سوق). (٧) أصل الحديث في صحيح البخاري ٦/ ٧٦ كتاب التفسير باب سورة القيامة وفي سنن الترمذي ٩/ ٢٤٨ أبواب التفسير باب ومن سورة القيامة وفي سنن النسائي ٢/ ١٤٩ كتاب الافتتاح باب جامع ما جاء في القرآن إلّا لفظة (فيساوقه) فلم أجدها بنصها ضمن الأحاديث التي رجعت إليها. (٨) وإلى هذا أشار ابن مالك بقوله: عند كلامه على الاسم الذي لا ينصرف: كذاك حاوي زائدي فعلانا ... كعطفان وكأصبهانا