(٢) في بقية النسخ: منهاجه. (٣) في: ظ: عن معارضة سوره. (٤) كسورة الكوثر مثلا فإنّها أقصر سورة، وهي ثلاث آيات قصار. راجع إعجاز القرآن للباقلاني ٢٥٤، ومناهل العرفان: ٢/ ١٢٩. (٥) والتحدي بسورة هي آخر المراحل التي تحداهم بها فعجزوا. قال تعالى أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ .. يونس (٣٨). (٦) راجع نحو هذا في إعجاز القرآن للباقلاني: ٢٤٩. (٧) يقول ابن كثير: «ومثل هذا التحدي إنما يصدر عن واثق بأنّ ما جاء به لا يمكن للبشر معارضته ولا الاتيان بمثله، ولو كان من منقول من عند نفسه لخاف أن يعارض فيفتضح، ويعود عليه نقيض ما قصده من متابعة الناس له، ومعلوم لكل ذي لب أن محمدا صلّى الله عليه وآله وسلّم من أعقل خلق الله تعالى بل أعقلهم وأكملهم على الإطلاق في نفس الأمر، فما كان ليقدم على هذا الأمر إلّا وهو عالم بأنّه لا يمكن معارضته وهكذا وقع ... » اه البداية والنهاية ٦/ ٦٨. (٨) البقرة والسجدة (٢).