انظر: اللسان ١١/ ١٧١، (حلّل) وتحفة الأحوذي ٨/ ٢٧٤. (١) سهل بن سعد بن مالك بن خالد الأنصاري الخزرجي الساعدي أبو العباس، له ولأبيه صحبه، مشهور مات سنة ٨٨ هـ وقيل بعدها. التقريب ١/ ٣٣٦، والإصابة ٤/ ٢٧٥ رقم ٣٥٢٦. (٢) في ظ: نقرئ. (٣) في د وظ: اقرءوا القرآن، اقرءوا القرآن قبل ... الخ. (٤) القدح- بكسر القاف وسكون الدال- جمعه قداح، وهو السهم قبل أن ينصل ويراش. وقال أبو حنيفة: القدح: العود إذا بلغ فشذب عنه الغصن، وقطع على مقدار النبل الذي يراد من الطول والقصر اللسان ٢/ ٥٥٦ (قدح). (٥) التراقي: جمع ترقوة- بفتح التاء- وهي عظم وصل بين ثغرة النحر والعاتق من الجانبين، فمعناه أن قراءتهم لا يرفعها الله ولا يقبلها فكأنها لم تجاوز حلوقهم، وقيل المعنى: لا يعملون بالقرآن ولا يثابون على قراءته ولا يحصل لهم غير القراءة اللسان ١٠/ ٣٢ (ترق). (٦) أخرجه أبو عبيد- كما قال المصنف- في فضائله بسنده إلى سهل بن سعد الأنصاري باب فضل الحض على القرآن والإيصاء به ص ١٧، والحديث في سنن أبي داود كتاب الصلاة باب ما يجزئ الأمي والأعجمي من القراءة ١/ ٥٢٠ والمصنّف لابن أبي شيبة ١٠/ ٥٣٥. وفي مسند أحمد بنحوه ٣/ ١٤٦، ٣٩٧، ٥/ ٣٣٨، وانظر فضائل القرآن لابن كثير: ٥٤، ٥٥، والتبيان ص ٢٩. (٧) في مسند أحمد: قال قباث- أحد رجال السند- ولا أعلمه قال إلّا «وتغنوا به». (٨) قال النووي: الأنعام التي تعقل هي الإبل خاصة، والعقل- بضم العين والقاف- ويجوز إسكان القاف وهو كنظائره، وهو جمع عقال ككتاب وكتب اه. شرح صحيح مسلم ٦/ ٧٧. (٩) أخرجه أبو عبيد- كما قال المصنف- في فضائله باب فضل الحض على القرآن والإيصاء به ص ١٨. قال الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح ٨/ ١٦٩.