تاريخ بغداد ٧/ ٦٧ وصفة الصفوة ٢/ ٣٢٥، والاعلام ٢/ ٥٤. (٢) عيسى بن يونس بن أبي إسحاق السّبيعي- بفتح المهملة وكسر الموحدة- كوفي نزل الشام، ثقة مأمون من الثامنة مات سنة ١٨٧ هـ وقيل ١٩١ هـ التقريب ٢/ ١٠٣، وصفة الصفوة ٤/ ٢٦٠. (٣) هكذا في الأصل. والأظهر: إذا ختم العبد القرآن وهو كذلك في كتاب أخلاق أهل القرآن ولفظة (القرآن) ساقطة من بقية النسخ. ومعنى ذلك: أي قبل الملك خاتم القرآن بين عينيه. (٤) روى سفيان الثوري عن حبيب بن أبي عمرة قال: (إذا ختم (العبد) القرآن قبل الملك بين عينيه)، حدث به أحمد بن حنبل فاستحسنه وقال: هذا من مخبآت سفيان. وقد روي ذلك عن سفيان من قوله، ثم قال القرطبي: وأيهما كان فمثله لا يقال من جهة الرأي فهو مرفوع اه التذكار ص ٦٨. (٥) الذي ظهر لي أن هذه العبارة هي جواب للكلام السابق من قوله: قال محمد بن الحسين: ينبغي لمن علمه الله ... فينبغي له أن يجعل ... الخ. (٦) في: ظ: يأمن.