وهناك روايتان أخريان ذكرهما صاحب كتاب «المباني في نظم المعاني» عن حميد الأعرج وأبي محمد الحماني. انظر: مقدمتان في علوم القرآن (ص ٢٣٧ - ٢٣٨). (١) حرفت في د إلى (يعدون). (٢) حرفت في ظ إلى (عند). (٣) النساء (٦١). (٤) الأعراف (١٧٠). (٥) إبراهيم (٢٥). (٦) المؤمنون (٥٥). (٧) سبأ: (٢٠). (٨) وهذه الأسباع التي ذكرت في رواية هلال الوراق وعاصم الجحدري موافقة للرواية الآتية عن يزيد بن أسحم عن حمزة الزيات، ومخالفة للرواية السابقة عن أبي محمد الحماني، إلّا في السبع الأول فقط فقد اتفقت الروايتان فيه. وراجع مقدمتان في علوم القرآن (ص ٢٤٠). (٩) في بقية النسخ: والذاريات. (١٠) وهناك روايتان قريبتان مما هنا ذكرهما صاحب كتاب «المباني في نظم المعاني» عن حميد الأعرج وإبراهيم التيمي. انظر: «مقدمتان في علوم القرآن» (ص ٢٤١، ٢٤٢). (١١) لعله يريد أن تقسيم القرآن إلى أتساع لم يحفظ في هذه الرواية، وإلا فإنه سيذكر في رواية حميد الأعرج الآتية قريبا تقسيم القرآن إلى اتساع. (١٢) هي قوله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ كافِرِينَ آل عمران (١٠٠).