معرفة القراء الكبار (١١/ ١٠٠) وغاية النهاية (١/ ٢٨٨) والتقريب (٢/ ٤٥٤) ومشاهير علماء الأمصار (ص ١٥٣) وفيه توفي سنة ١٤٦ هـ. (١) في د وظ: قبل أن يولد. بالياء التحتانية. (٢) انظر المرشد الوجيز (ص ١٨٠). (٣) لم أستطع الجزم بالمراد بهذا الشخص حيث أن هناك الكثير ممن يسمى بهذا الاسم. (٤) الفجر: ٢٥، ٢٦ فَيَوْمَئِذٍ لا يُعَذِّبُ عَذابَهُ أَحَدٌ .... (٥) أي بكسر الذال المشددة والثاء المثلثة المكسورة، وبها قرأ السبعة غير الكسائي، فإنه قرأ بفتح الذال والثاء على ما لم يسم فاعله. انظر الكشف عن وجوه القراءات (٢/ ٣٧٣) والتبصرة (ص ٥٥٦)، كلاهما لمكي بن أبي طالب. (٦) أي بفتح الذال، وهي قراء الكسائي كما سبق. (٧) قال السيوطي: أخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن مردويه وابن جرير والبغوي والحاكم وصححه وأبو نعيم عن أبي قلابة عمن اقرأه النبي صلّى الله عليه وسلّم. وفي رواية مالك بن الحويرث «أن النبي صلّى الله عليه وسلّم أقرأه، وفي لفظ أقرأ إياه فَيَوْمَئِذٍ لا يُعَذِّبُ عَذابَهُ أَحَدٌ. وَلا يُوثِقُ وَثاقَهُ أَحَدٌ منصوبة الذال والثاء» اه. الدر المنثور (٨/ ٥١٣) قال الحاكم: «- عقب إيراده لهذا الحديث- هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، والصحابي الذي لم يسمه أبو قلابة قد سماه غيره مالك بن الحويرث» اه وأقره الذهبي. انظر المستدرك كتاب التفسير (٢/ ٢٥٥). (٨) انظر: المرشد الوجيز (ص ١٨١). (٩) قال القسطلاني نقلا عن السخاوي: «ولا يقدح في تواتر القراءات السبع إذا استندت من طريق الآحاد، كما لو قلت: أخبرني فلان عن فلان أنه رأى مدينة سمرقند، وقد علم وجودها بطريق