(٢) في د وظ: ولا ذو القلائد. (٣) هكذا في الأصل: لأن المشركون!. وهو خطأ نحوي واضح. وفي بقية النسخ: لأنّ المشركين. وهي الصواب. (٤) في بقية النسخ: لا يبتغون رضوان الله. (٥) انظر كلام الفخر الرازي المتقدم قريبا ص ٦٨٧. (٦) سقط هذا الكلام من الأصل: الْبَيْتَ الْحَرامَ، أي لا تحلوها قاعدين عن الحج، ولا آمين البيت الحرام، وقوله: يَبْتَغُونَ فَضْلًا اه. (٧) وهو الرجوع عن أسلوب من أساليب الكلام إلى غيره، ومن فوائده: تطرية سمع السامع وإيقاظه للإصغاء، فإن اختلاف الأساليب أجدر بذلك من الأسلوب الواحد اه من كتاب الإكسير في علم التفسير للطوفي البغدادي ص ١٤٠. (٨) النساء (٦٤). وانظر: الكشاف للزمخشري: ١/ ٥٣٨. (٩) أي الموضع الثاني من المواضع التي قيل فيها إنها منسوخة. (١٠) المائدة (٢). (١١) غير واضحة في النسخ وبالرجوع إلى كتب الناسخ والمنسوخ وغيرها في الموضوع تبينت الكلمة. والذحول: جمع (ذحل) بفتح الذال وسكون الحاء- وهو الثأر، يقال: طلب بذحله، أي بثأره. اللسان: ١١/ ٢٥٦، والقاموس المحيط؛: ٣/ ٣٩٠.