(٢) الأنعام (٩٠) أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ .. الآية. (٣) في ظق: تختلف. وهي أفصح. (٤) في د وظ: فلا نجد. (٥) المائدة (٤٥) وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ .. الآية هذا وقد سبق أن رجح السخاوي أن لنا شرعة تخالف شرعتهم ومنهاجا يخالف منهاجهم، وذلك أثناء حديثه عن قوله تعالى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ .. الآية ١٧٨ من سورة البقرة. وسيزيد المصنف الأمر توضيحا قريبا، أي في حديثه عن هذه الآية. (٦) في د وظ: أكثر الصحابة. وهو خطأ فاحش. (٧) يريد ما قصه الله تعالى علينا في كتبه بقوله: قالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هاتَيْنِ عَلى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمانِيَ حِجَجٍ .. الآية ٢٧ من سورة القصص.