(٢) الممتحنة: (١٠) وتمامها .. فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِناتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُمْ ما أَنْفَقُوا ... الآية. (٣) نص عليه البغوي ونسبه إلى ابن عباس. انظر معالم التنزيل (٧/ ٦٦) وانظر الإصابة (١٢/ ٢٩٧) رقم (٥٢١). وقيل: أن سبب نزول الآية أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط، وهو الأكثر المشهور عن أهل العلم. وقيل: أن سبب نزول الآية كانت أميمة بنت بشر من بني عمرو بن عوف. انظر زاد المسير (٨/ ٢٣٩) وتفسير القرطبي (١٨/ ٦١). وذكر ابن الأثير أن اسمها سعيدة. انظر: أسد الغاية (٧/ ١٤٢) رقم (٦٩٨٦). (٤) في د: يرسول الله. (٥) في د وظ: فقال رسول الله ... الخ. (٦) في ظ: نزلت. سقطت الفاء. (٧) سقطت الواو من ظ. (٨) انظر: الناسخ والمنسوخ للنحاس (ص ٢٨٥) ولابن سلامة (ص ٣٠٣) والإيضاح (ص ٤٣٣) وأسباب النزول للواحدي (ص ٢٤١) ونواسخ القرآن (ص ٤٨٦) وتفسير القرطبي (١٨/ ٦٣). قال القرطبي: ومذهب مالك والشافعي أن هذا الحكم غير منسوخ اه المصدر السابق. قلت: ولعل هذا هو الصواب، وليس هناك ما يدعو إلى القول بالنسخ. (٩) (قوله): غير واضحة في ظ. (١٠) جزء من الآية العاشرة السابقة.