(٢) لم أقف على من ذكر أن اسمه عياض بن حكيم، وإنما ذكر ابن سلامة أن اسمه عياض بن غنم، وذكر البغوي والخازن أن اسمه عياض بن شداد الفهري، كما نقل القرطبي عن القشيري أن اسمه عياض بن غنم القرشي، ونقل كذلك عن الثعلبي أن اسمه عياض بن أبي شداد الفهري، ولعله وقع خلاف في اسمه، والأمر في ذلك سهل. انظر؛ الناسخ والمنسوخ لابن سلامة (ص ٣٠٩) ولباب التأويل وفي هامشه معالم التنزيل (٧/ ٦٧) وتفسير القرطبي (١٨/ ٧٠) وراجع الإصابة (٧/ ١٨٩) رقم (٦١٣٥) وأسد الغابة (٤/ ٢٢٧) رقم (٤١٥٥). (٣) انظر: المصادر السابقة. (٤) في د وظ: فاتته. (٥) الأنفال: (٤١). (٦) في د وظ: الآية. خطأ. (٧) انظر: الإيضاح (ص ٤٣٥، ٤٣٦). (٨) في د وظ: بزوال. (٩) انظر: الناسخ والمنسوخ لقتادة (ص ٥٠) والإيضاح (ص ٤٣٧) قال النحاس: وأكثر الناس على أنها منسوخة، ونقل قول قتادة بنحو ما ذكره السخاوي. الناسخ والمنسوخ (ص ٢٨٧). وأورده السيوطي مطولا، وعزاه إلى عبد بن حميد وأبي داود في ناسخه وابن جرير وابن المنذر كلهم عن قتادة. انظر: الدر المنثور (٨/ ١٣٤).