(٢) النهاية (١/ ٣٥٩). (٣) راجع الثمر المستطاب في فقه السنة والكتاب للألباني (ص: ٤٧٥ - ٤٧٦). (٤) أخرجه الطبراني انظر القطعة المفقود (برقم ٩٣٩) و (٢/ ٤٣٩) من الكبير كما في مجمع الزوائد (٨/ ٦٠)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٤٣٩)، وتعقبه الذهبي في "المهذب" قال: قلت: هذا خبر منكر تفرد به عبد الرحمن مفراء وليس بحجة أ. هـ وقد تعقب الغماري المناوي في المداوى (١/ ١٨٠ - ١٨٣) على تفسير كلامه الذي نقله الصنعاني فراجعه فإنه مهم. وراجع رسالة السيوطي بعنوان: " إعلام الأريب بحدوث بدعة المحاريب". وصححه الألباني في صحيح الجامع (١٢٠) وفي الضعيفة (٢/ ٢٥) وحسّنه وتكلم عليه وجاء بطرق أخرى في السلسلة الضعيفة (٤٨٨). وقال الأزهري: المذابح: المقاصير، ويقال: هي المحاريب ونحوها. تهذيب اللغة (٢/ ٨٩).