للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• ورواه زيد بن أخزم الطائي عن سعيد بن الربيع بلفظ "في ألبان البقر شفاء"

أخرجه البزار (٣٠٠٠) والنسائي في "الكبرى" (٧٥٦٨)

وإسناده صحيح.

ورواه السكن بن سعيد عن سعيد بن الربيع بلفظ "إنّ الله تبارك وتعالى لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء"

أخرجه البزار (١٤٥٢)

والسكن لم أقف له على ترجمة.

- الحجاج بن نُصَير الفساطيطي.

أخرجه البزار (٣٠٠٢) وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (٢١٦٦) والهيثم بن كليب (٧٦٧) من طرق عن الحجاج بن نصير ثنا شعبة عن الربيع بن الركين بن الربيع عن قيس بن مسلم به بلفظ "عليكم بألبان البقر فإنّها شفاء من كل داء"

هكذا قال الحجاج بن نصير: عن الربيع بن الركين بن الربيع وهو خطأ، والصواب عن الركين بن الربيع، والحجاج بن نصير قال النسائي وغيره: ضعيف.

- الحجاج بن محمد المِصيصي واختلف عنه:

• فقال سلمة بن شبيب النيسابوري: ثنا الحجاج بن محمد عن شعبة عن الربيع بن الركين عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن ابن مسعود مرفوعا "إنّ الله تبارك وتعالى لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء"

أخرجه البزار (١٤٥٣ و ٣٠٠١)

• وقال إبراهيم بن الحسن بن الهيثم الخثعمي: ثنا حجاج أني شعبة عن الربيع بن لوط عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن ابن مسعود مرفوعا (١) "ما أنزل الله داء إلا أنزل له دواء" ذكر ألبان البقر فأمر بها وقال "إنّها دواء من كل داء"

أخرجه النسائي في "الكبرى" (٦٨٦٥)

والأول أصح.

وأما حديث إسرائيل فأخرجه الحاكم (٤/ ٤٠٣) عن أبي العباس محمد بن أحمد


(١) وفي "تحفة الأشراف" (٧/ ٦٢): موقوفا.

<<  <  ج: ص:  >  >>