أخرجه الحاكم (١/٤٥٩) ، والبيهقي (٥/١٤٥) ، وأحمد (٦/٦٤ و ١٣٩) من
طرق عنه.
ثم أخرجه هو (٦/٧٥) ، والحاكم من طرق أخرى عن عبيد الله ... به مرفوعاً،
وقال الحاكم:
" صحيح الإسناد "! ووافقه الذهبي!
لكن أشار البيهقي إلى إعلاله بالوقف فقال:
" ورواه أبو قتيبة عن سفيان فلم يرفعه، ورواه يحيى القطان عن عبيد الله فلم
يرفعه، وقال: قد سمعته يرفعه ولكني أهابه؛ ورواه ابن أبي مليكة عن القاسم عن
عائشة فلم يرفعه، ورواه حسين المعلم عن عطاء عن عائشة فلم يرفعه ".
[٥٢- باب الدعاء في الطواف]
[٥٣- باب الطواف بعد العصر]
[٥٤- باب طواف القارن]
[ليس تحت هذه الأبواب أحاديث على شرط كتابنا هذا. (انظر "الصحيح ") ]
[٥٥- باب الملتزم]
٣٢٩- عن يزيد بن أبي زياد عن مجاهد عن عبد الرحمن بن صفوان قال:
لما فتح رسولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مكة؛ قلت: لألبسن ثيابي- وكان داري على
الطريق-؛ فلأنظرن كيف يصنع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فانطلقت، فرأيت النبي
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد خرج من الكعبة هو وأصحابه، وقد استلموا البيت من الباب إلى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute