" مقبول ". يعني: عند المتابعة، وإلا؛ فلين الحديث- كما صرح فى المقدمة-،
وقال في رافع- الراوي عنه-:
"مجهول ".
وكذا قال في حشرج في "تلخيص الحبير" (ص ٢٧٣- هند) .
والحديث أخرجه البيهقي (٦/٣٣٢- ٣٣٣) من طريق المؤلف، وأحمد
(٥/٢٧١ و ٦/٣٧١) من طرف أخرى عن رافع ... به.
ثم هو مُخالِفٌ بظاهره لحديث ابن عباس المشار إليه انفا. وقد تأوله البيهقي ثم
ابن القيم في "التهذيب " بما يتفق معه، ولا ضرورة إلى ذلك بعد تبينِ ضعفه. والله
أعلم.
١٥٣- باب في المشرك يُسهم له
١٥٤- باب في سُهمان الخيل
[ليس تحتهما حديث على شرط كتابنا هذا. (انظر "الصحيح ") ]
١٥٥- باب فيمن أسْهم له سهْماً
٤٧٥- عن يعقوب بن مُجمع عن عمه عبد الرحمن بن يزيد الأنصاري
عن عمه مُجمعِ بن جارية الأنصاري- وكان أحد القُراء الذين قرؤوا القران-
قال:
شهدنا الحُديْبِيّة مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فلما انصرفنا عنها؛ إذا الناس
يهزون الأباعِر، فقال بعض الناس لبعض: ما للنّاسِ؟ قالوا: أُوْحي إلى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute