للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أخرجه الطبري في "تفسيره" (٧/ ٩٨ - ٩٩)

وعيسى بن المسيب ضعفه ابن معين وغيره.

وتابعه مُجالد بن سعيد عن قيس عن أبي بكر مرفوعًا.

أخرجه البزار (٦٩) والطبري (٧/ ٩٩)

ومجالد ليس بالقوي.

- ورواه غير واحد عن قيس عن أبي بكر موقوفًا، منهم:

١ - الحكم بن عُتيبة.

أخرجه أبو يعلى (١٢٩)

٢ - بيان بن بشر الأحمسي الكوفي.

أخرجه ابن أبي الدنيا في "الأمر بالمعروف" (٢٣) والطبري (٧/ ٩٨) ومحمد بن هارون الحضرمي في "الفوائد" (٣٩ - منتقاه للمزي)

٣ - عبد الملك بن ميسرة الكوفي (١).

أخرجه الطبري (٧/ ٩٩)

ونسب الدارقطني هذا الاختلاف إلى قيس فقال: ويشبه أنْ يكون قيس بن أبي حازم كان ينشط في الرواية مرّة فيسنده، ومرة يجبن عنه فيقفه على أبي بكر" العلل ١/ ٢٥٣

١٢٤١ - عن أبي سعيد الخدري قال: صلّينا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صلاة العَتَمَة فلم يخرج حتى مضى نحو من شطر الليل، فقال: "إنّ الناس قد صلوا وأخذوا مضاجعهم، وإنكم لن تزالوا في صلاة ما انتظرتم الصلاة, ولولا ضعف الضعيف وسقم وحاجة ذي الحاجة لأخرت هذه الصلاة إلى شطر الليل"

قال الحافظ: وقد روى أحمد وأبو داود والنسائي وابن خزيمة وغيرهم من حديث أبي سعيد الخدري: فذكره" (٢)

صحيح

أخرجه أحمد (٣/ ٥) وابن خزيمة (٣٤٥)


(١) زاد الدارقطني: طارق بن عبد الرحمن وذر بن عبد الله الهمداني وعبد الملك بن عمير.
(٢) ٢/ ١٨٨ (كتاب الصلاة- أبواب مواقيت الصلاة- باب فضل العشاء)

<<  <  ج: ص:  >  >>