(٢) المسند ٥/ ٢٠. ورجاله رجال الصحيح عدا سمعان، وهو صدوق. التقريب ١/ ٢٣٠ والحديث من طريق عبد الرزّاق في النسائي ٧/ ٣١٥، ومن طريق سعيد أبي سفيان في أبي داود ٣/ ٢٤٦ (٣٣٤١). وحسّنه الألباني. قال الإمام البخاري في التاريخ ٤/ ٢٠٤: ولا نعلم لسمعان سماعًا من سمرة، ولا للشَّعبي سماعًا من سمعان. (٣) المسند ٥/ ١٢، ٢١. وهو من طريق أحمد عن محمد بن بشر في سنن أبي داود ٣/ ١٧٩ (٣٠٧٧)، وضعّفه الألباني لعنعنة الحسن. وينظر الإرواء ٥/ ٣٥٥، وإتحاف المهرة ٤/ ٣٤١ - ٣٤٣. (٤) المسند ٥/ ١٢. ورجاله رجال الصحيح عدا علي، صدوق يخطىء التقريب ١/ ٤١٥. ولكنه متابع، فقد أخرجه أحمد عن يزيد عن سليمان به ٥/ ١٨، وهذا إسناد صحيح. ومن طريق يزيد في الترمذي ٥/ ٥٥٣ (٣٦٢٥) وقال: حسن صحيح. وصحّحه الحاكم والذهبي ٢/ ٦١٨، وابن حبّان ١٤/ ٤٦٣ (٦٥٢٩). والألباني.