٤/ ٣٩٩. وفي الميزان ٤/ ٩٠ أن ميمونة روى عنها أربعة أحاديث -هذه الثلاثة وحديث رابع- جعلها كلَها منكره. (٢) المسند ٦/ ٤٦٣، وابن ماجه ٢/ ٨٤٦ (٢٥٣١)، والطبراني ٢٥/ ٣٤ (٥٨). وقد نقل البوصيري قول الأئمة في الضّنّي: منكر الحديث، مجهول، ليس بمعروف ... وعدّ الذهبي الحديث في الميزان ٢/ ٩٠ منكرًا. وضعف الحديث الألباني. (٣) ينظر السنن للدارقطني ٢/ ١٨٣، ١٨٤. والتقريب ٢/ ٧٧٩. المسند ٦/ ٤٦٣، وابن ماجه ١/ ٥٣٨ (١٦٨٦)، والطبراني ٢٥/ ٣٤ (٥٧) وإسناده ضعيف كسابقه، لاتّفاقهم على ضعف أبي يزيد. والحديث مخالف لما صحّ من جواز التقبيل للصائم إذا كان يملك إربه، ولذا قال الدارقطني عن الحديث بعد أن أورده في ترجمة الضّنّي: منكر. االمؤتلف والمختلف ٣/ ١٤٦٤ وكذا في الميزان ٢/ ٩٠. وقال الألباني. ضعيف جدًا.